The Single Best Strategy To Use For الثقافة التنظيمية
The Single Best Strategy To Use For الثقافة التنظيمية
Blog Article
يجب على المنظمات والمديرين في مجال العلاقات العالمية أن يتعلموا التواصل عبر الفجوة الثقافية؛ يجب على كل منهما أن يفهم أن الآخر يدرك ويتفاعل بطريقة مختلفة جذريًا.
* ثالثاً الأعراف التنظيمية.. يقصد بها مجموعة من المعايير التي تمسك بها العاملين مع مرور الوقت .
تؤثر بشكلٍ مباشر على قابلية المنظمة للتغيير ومواكبة التطورّات، وكل ما هو جديد في سوق العمل.
ولذلك، تحتاج المنظمة إلى مساعدة الموظفين الجدد على التكيف مع ثقافتها. وتسمى عملية التكيف هذه "التنشئة الاجتماعية.’
برز الاهتمام بالثقافة التنظيمية في العديد من المنظمات، كونها تؤثر وبشكلٍ فاعل على أداء منتسبي المنظمة بشكلٍ خاص، وعلى أداء المنظمة بشكلٍ عام، فهي إطار لتوجيه السلوك التنظيمي.
ويتلقى الفرد الثقافة كجزء من التراث الاجتماعي، وقد يعيد تشكيل الثقافة ويدخل تغييرات تصبح بعد ذلك جزءا من تراث الأجيال القادمة.
تعني نظرية الثقافة التنظيمية دراسة هيكل وعمل وأداء الشركة وسلوك الأفراد والجماعات داخلها. من أبرز النظريات التنظيمية:
شارك واحتفل بالتقدم بطريقة شفافة كجزء قياسي من أنشطة الاتصال المنتظمة.
إذ يهتم بالتفاعل بين الجوانب المختلفة للشركة، والأشخاص، والتكنولوجيا، والهيكل الرسمي، والإعداد المادي، والبيئة.
تُبنى ثقافات الأدوار على هياكل تنظيمية مفصلة عادةً ما تكون طويلة (غير مسطحة) مع سلسلة طويلة من القيادة.
تعتقد ثلاثة أرباع الشركات أن تحالفاتها فشلت بسبب عدم تعرّف على المزيد التوافق بين ثقافات الدولة والشركات. يمكن أن تكون الإرشادات البسيطة مثل ما يلي مفيدة؛
تُعرف الثقافة التنظيمية بأنّها المركب الذي يُعرِّف المرء بالمجتمع والمنظمة التي ينتمي إليها، فهي ما يكون شخصية المنظمة التي تجعلها متفردة بصفاتها ومميزاتها في نظر العملاء والعاملين فيها، وهي ما يعكس القيم والمعتقدات عن المنظمة وما يبين مكانتها الحالية وما ستكون عليه مستقبلاً،[٢] وقد عرَّف هيجان الثقافة التنظيمية بأنّها الثقافة التي تعبر عن القيم التي يؤمن بها الأفراد في منظمة معينة والتي تؤثر فيهم وفي القيم الإنسانية الملموسة في المنظمة نفسها، أما الكبيسي فقد رأي أن الثقافة التنظيمية هي مجموع المعاني المشتملة على المشاعر والقيم والاتجاهات التي تتحكم بسلوك الأفراد.[١]
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
وفي هذه المقالة، سنوضح ما هي الثقافة التنظيمية، وعناصرها وأهميتها وأنواعها، وأمثلة عليها.